قرع النباتي- غنية بالزنك، معدن ضروري لمئات العمليات في جسمنا، من ضمنها تقوية جهاز المناعة، الحفاظ على صحة الجلد، الشعر والأظافر، البروستات، العينيين والجهاز التناسلي. وننصحكم بتناول ملعقة واحدة (ليس أكثر) يوميًا، يمكن إضافتها إلى السلطات أو أطباق المصنوعة من الحبوب.
زنجبيل اخضر - يحتوي على مواد مضادة للالتهاب، يحسّن الدورة الدموية، لذلك يوصى باستخدامه أثناء الأمراض الشتوية. ويمتاز بأنه ذو فعالية مضادة للأكسدة. إضافة إلى ذلك، فهو يسرّع تبادل المواد في الجسم، ويهدأ الجهاز الهضمي
كركم - يحتوي على كمية كبيرة من البوتاسيوم والحديد، وغني بمضادات الأكسدة، مضادات الالتهاب، ولذلك يخفض الكولسترول ويمنع أمراض القلب والسرطان. يحمي الكركم الكبد، يساعد في حالات الرشح، آلام البطن، الإسهال، والتهاب المفاصل، ويعالج المشاكل الجلدية كالنزيف مثلا، الطفح الجلدي، الأورام والصدفية عند استخدامه خارجيًا.
واكه والخضار فيتامين C ذو أهمية في تقوية جهاز المناعة، ويحافظ على الجسم من الإصابة بالبرد والإنفلونزا. ويساعد أيضًا على تحليل الكولسترول والحفاظ على مرونة الأوعية الدموية، وبذلك يحافظ على القلب. يجدر استهلاك الكثير من الفواكه والخضار التي تحتوي على هذا الفيتامين، ومن ضمنها الحمضيات ( تحديدًا البرتقال والليمون)، الفلفل الأحمر وكذلك فاكهة الكيوي
قرفة - تساعد على تدفئة الجسم، ولذلك تلائم علاج الإصابة بالبرد، السعال، النزلة، وسائر أمراض البرد. يوصى بها أيضًا لعلاج الغثيان، آلام البطن, الغازات، والإسهال، وتتساعد أيضاً في خفض نسبة السكر والكولسترول في الدم
ثوم خضراء يابسة - يشكّل الثوم مضادًا طبيعيًا للالتهابات الداخلية، الفيروسات والنُزلة، ويساعد على علاج التلوثات (مثلا، من الجدير تقطير زيت الثوم في حالة التهاب الأذنين). يُبعد الثوم البلغم أيضًا، ويتميز بعلاج أمراض القصبة الهوائية، البحة والسعال المتواصل. يحتوي الثوم على مركّبات مضادة للأكسجين، تهاجم الجزيئات الحرة في الجسم. يوصى باستخدام الثوم أيضًا خلال أيام السنة أيضًا - فهو يمنع أمراض القلب، يخفض الكولسترول ونسبة السكر في الدم، يساعد على الهضم، يمنع السرطان وغير ذلك. رغم رائحته غير المرغوب بها، يوصى به تحديدًا حين يكون طازجًا
صل بكل انواعة - يقوي البصل جهاز المناعة. وهو غني جدًا بالحديد، يسرّع تبادل المواد في الجسم، ينقي الدم، يخفض ضغط الدم، مضاد للالتهاب (مثلا، جرعة من سوائل البصل تعالج التهاب الحلق). هنالك أيضًا عشرات الميزات العلاجية للبصل، ولذلك يُفضل أكل الكثير منه دائمًا، طازجًا أو مطبوخًا، على مدار السنة، وتحديدًا في الشتاء.
و ما الذي ينبغي الامتناع عنه في الشتاء؟
من المهم الامتناع عن الأغذية المقلية، وكذلك الأغذية المعدة صناعيًا، حيث يمكنها إضعاف مناعة الجسم وتطوير الالتهابات. إض
0 التعليقات:
إرسال تعليق